من بشائر العبقرية عند الأطفال Emptyمن بشائر العبقرية عند الأطفال Empty
 

 من بشائر العبقرية عند الأطفال

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفلشاطر|
كاتب الموضوعرسالة
معلومــــــــــاتي
Azzedine
صورة شخصية
Azzedine
عضو متقدم
عضو متقدم
بيانــــــــــاتي
بلدى بلدى : الجزائر

الجنس الجنس : ذكر

المشاركات المشاركات : 453

نقاط العضو نقاط العضو : 1303

نال الاعجاب نال الاعجاب : 29

التسجيل التسجيل : 11/06/2011


مُساهمةموضوع: من بشائر العبقرية عند الأطفال   من بشائر العبقرية عند الأطفال Calend1318.06.11 15:07

من بشائر العبقرية عند الأطفال B0698132655 من بشـــائر العبقرية عند الاطفال من بشائر العبقرية عند الأطفال B0698132655

يرى كثير من علماء النفس والتربية أن العبقرية لا تورث وإنما تصنع،فعوامل البيئة والتربية والإعداد والمران عناصر أساسية حتى بالنسبة لمن منحتهم
الطبيعة العديد من المواهب،أما الوراثة فإنها لا تقدم سوى(البذرة)التي يجب أن تغرس في التربية الملائمة ثم نتولاها بالرعاية والتهذيب قبل أن تنضج وتتفتح..فكيف نكتشف ونزيح الستار عن تلك العبقرية؟وكيف ننميها؟
أن كل شخص يمتلك قدراً ما من الإبداع وأنه يمكن تعهد هذه المقدرة وتنميتها بالتدريب والمران..ومما يساعد على تنمية الإبداع وتدريبه لدى الطفل أن يوجد في وسط جماعة تتسامح مع الأخطاء وتشجع على الاختلاف..ولا تكثر من النقد وتأخذ موقفاً تشجيعياً لأفكار أفرادها..بينما يقضي على الإبداع وجود الطفل في وسط جماعة تسلطية تكثر من النقد ولا تتسامح إزاء الخطاء وتنبذ من يخرج عن المألوف وتسخر من الجديد..وتتسم بالصلابة وضيق حرية الحركة المسموح بها وممارسة أنواع من الضغط والعدوان والإحباط،،وهذا ما يوضحه لنا يعقوب الشاروني أستاذ أدب الأطفال لذا فإن الإسراف في الانتقاد واللوم وإظهار السلبيات خاصة عند بداية ظهور الأفكار الجديدة يؤدي عادة على خوف الشخص وعندئذ يتراجع معيار تفكيره وتنخفض بالتالي الأفكار المبدعة لديه..أن الآباء والأمهات الذين يمكن أن يساعدوا على نمو قدرات أطفالهم الإبتكارية والإبداعية هم الذين يتميزون بفتح الذهن والمرونة العقلية والقدرة على التكيف والبعد عن التزمت وعدم التسلط والقدرة على تناول وجهات نظر متعددة والقدرة على منح الطفل قدراً من الاستقلالية مع توفير الجو من التشجيع والأمان والثناء على النجاح حتى يكتسب الطفل نوعاً من الثقة والتفاؤل والرضا ونسبة مرتفعة من توقع النجاح واختيار المستوى أعلى من المخاطرة ومن أجل ذلك لا بد من:
أولاً:احترام خيال الأطفال وأن نتجنب تعطيله وتعويقه وأن يكف الكبار عن الاعتقاد الراسخ لديهم بأن ما يفكر فيه البالغون هو الصحيح والحقيقي فقط، فالوالدان عندما يحاولان باستمرار توجيه ابنهما إلى الواقع وإلى ما يعتقدون أنه مفيد وعملي كلما وجدوا ابنهما محقاً في سماء الخيال غمنا يعوقان نمو خيال ابنهما بدرجة كبيرة أي أننا حينما نستهين بخيال الطفل نوصد أمامه هذا الباب السحري إلى الأبد.
ثانياً:احترام قدرات الطفل الموهوب ولتنمية قدرات الطفل الموهوب ومواهبه الإبداعية فإن علينا احترام رأيه والإجابة عن أسئلته بحسن تصرف وان ندرس معه أي مشكلة يبحث لها عن حل مع تشجيعه ومناقشته في المسائل المختلفة مع مراعاة مستواه العقلي ..واحترام قدرته على التفكير كذلك فإن علينا أن نتوقع من الطفل العمل الذي يتناسب مع قدراته وألا نطلب منه مالا يناسب إلا مع من هم أكبر منه ستاً.
ثالثاً:حرية الطفل في الرسم:كذلك يجب أن نمتنع أن نقدم للطفل كراسات التلوين ذات الرسوم الجاهزة أو أن نطلب منه نقل الرسوم من الكتب والنماذج..بل لابد أن نترك للطفل حرية اختيار موضوعات رسومه يعبر فيها عن نفسه بخياله المنطلق وبالألوان التي يحبها وبالأسلوب الذي يرون له غير مقيد لا بنسب ولا بمنظور ولا بتطابق مع الطبيعة لا في الشكل ولا في الألوان..فهذا هو السبيل الأمثل لكي يكون التعبير الفني مستجيباً ومتفجراً لطاقات الإبداع عند الطفل.
رابعاً:إنشاء النوادي للهوايات لأن مثل هذه النوادي والأماكن المتخصصة لممارسة الهوايات والتي تنمي الإبداع والتي تقوم على أساس ميول الأطفال تزيد من حماس التلاميذ ورغبتهم في العلم وتساعد على الكشف عن الموهوبين منهم كما يجب توفير الأماكن وأدوات ممارسة مثل هذه الهويات في المدارس والحياء لتنمية الإبداع وتشجيع المبدعين وإشعارهم بتشجيع المجتمع لهم تشجيعاً لهم على مواصلة الجهود واستمرارهم في البحث والاستقصاء.
خامساً:الإجابة عن أسئلة الأطفال فالطفل يواجه مواقف لا يفهمها لا لشيء إلا لأنه لم يجد جوابا عنها ولابد أن نوفر المثيرات اليومية التي تشجع الأطفال على الإقبال على التساؤل وتحملهم على إلقاء الأسئلة التي تبدأ بأدوات الاستفهام:لماذا وكيف ومتى وأين؟ويجب أن يكتسب الطفل القدرة والثقة بالنفس في بحثه عن الإجابات حتى يكون مستعداً لمواجهة المجهول والتفكير الخلاق بثقة واطمئنان.عاينا أن نوجه الطفل ليس فقط ليلقي المزيد من الأسئلة بل أيضاً ليبحث بنفسه عن الإجابات سواء في الكتب أو عن طريق سؤال المعلمين أو عن طريق الملاحظة أو باختيار الاحتمالات المختلفة وليس هناك سن يكون الطفل فيه أصغر من أن يتعلم عن طريق التفكير في المشكلات التي تثير اهتمامه بها.
حرية الطفل
البيئة هي العامل الأساسي لتنمية قدرات الطفل الإبداعية وكذلك حرية الطفل في العمل في شتى مجالات ميوله مما يساعد على استخدام مواهبه من حيث القدرة على الخلق والابتكار كذلك تشجيع الطفل على استحداث استخدامات جديدة لأشياء أو مواد مألوفة هو شكل من أبرز أشكال تنمية التفكير الإبداعي عند لأطفال.أن الأطفال يبحثون دائماً عن مواد مألوفة حولهم لاستخدامها في لعبهم الإيهامي..وهم يفعلون ذلك عندما لا يجدون المواد الحقيقية وذلك لكي يتخذ الدور الذي يلعبونه الشكل القرب إلى الواقع،وكلما كان نشاط الطفل في لعب الأدوار الإيهامية أو التمثيلية حافزاً على البحث والوصول إلى أفكار جديدة وبعيدة عن المألوف يكون قد حقق نصراً أساسياً من عناصر الابتكار والتفكير الإبداعي هذا ما يتفق فيه كاتب الأطفال محمود قاسم مع يعقوب الشاروني.
وأخيراً ينبغي علينا أن نعامل أطفالنا كلهم كما لو أنهم جميعاً لديهم شرارة من النبوغ،والآباء يستطيعون أن يلهبوا هذه الشرارة من النبوغ أو يضعفونها أو يخمدونها والواجب علينا تنمية هذه الميزة الرئيسية في أطفالنا حتى يصبح لدينا جيل كامل من المبدعين والعباقرة.
المصدر:مجلة مرآة الأمة.
يرى كثير من علماء النفس والتربية أن العبقرية لا تورث وإنما تصنع،فعوامل البيئة والتربية والإعداد والمران عناصر أساسية حتى بالنسبة لمن منحتهم الطبيعة العديد من المواهب،أما الوراثة فإنها لا تقدم سوى(البذرة)التي يجب أن تغرس في التربية الملائمة ثم نتولاها بالرعاية والتهذيب قبل أن تنضج وتتفتح..فكيف نكتشف ونزيح الستار عن تلك العبقرية؟وكيف ننميها؟
أن كل شخص يمتلك قدراً ما من الإبداع وأنه يمكن تعهد هذه المقدرة وتنميتها بالتدريب والمران..ومما يساعد على تنمية الإبداع وتدريبه لدى الطفل أن يوجد في وسط جماعة تتسامح مع الأخطاء وتشجع على الاختلاف..ولا تكثر من النقد وتأخذ موقفاً تشجيعياً لأفكار أفرادها..بينما يقضي على الإبداع وجود الطفل في وسط جماعة تسلطية تكثر من النقد ولا تتسامح إزاء الخطاء وتنبذ من يخرج عن المألوف وتسخر من الجديد..وتتسم بالصلابة وضيق حرية الحركة المسموح بها وممارسة أنواع من الضغط والعدوان والإحباط،،وهذا ما يوضحه لنا يعقوب الشاروني أستاذ أدب الأطفال لذا فإن الإسراف في الانتقاد واللوم وإظهار السلبيات خاصة عند بداية ظهور الأفكار الجديدة يؤدي عادة على خوف الشخص وعندئذ يتراجع معيار تفكيره وتنخفض بالتالي الأفكار المبدعة لديه..أن الآباء والأمهات الذين يمكن أن يساعدوا على نمو قدرات أطفالهم الإبتكارية والإبداعية هم الذين يتميزون بفتح الذهن والمرونة العقلية والقدرة على التكيف والبعد عن التزمت وعدم التسلط والقدرة على تناول وجهات نظر متعددة والقدرة على منح الطفل قدراً من الاستقلالية مع توفير الجو من التشجيع والأمان والثناء على النجاح حتى يكتسب الطفل نوعاً من الثقة والتفاؤل والرضا ونسبة مرتفعة من توقع النجاح واختيار المستوى أعلى من المخاطرة ومن أجل ذلك لا بد من:
أولاً:احترام خيال الأطفال وأن نتجنب تعطيله وتعويقه وأن يكف الكبار عن الاعتقاد الراسخ لديهم بأن ما يفكر فيه البالغون هو الصحيح والحقيقي فقط، فالوالدان عندما يحاولان باستمرار توجيه ابنهما إلى الواقع وإلى ما يعتقدون أنه مفيد وعملي كلما وجدوا ابنهما محقاً في سماء الخيال غمنا يعوقان نمو خيال ابنهما بدرجة كبيرة أي أننا حينما نستهين بخيال الطفل نوصد أمامه هذا الباب السحري إلى الأبد.
ثانياً:احترام قدرات الطفل الموهوب ولتنمية قدرات الطفل الموهوب ومواهبه الإبداعية فإن علينا احترام رأيه والإجابة عن أسئلته بحسن تصرف وان ندرس معه أي مشكلة يبحث لها عن حل مع تشجيعه ومناقشته في المسائل المختلفة مع مراعاة مستواه العقلي ..واحترام قدرته على التفكير كذلك فإن علينا أن نتوقع من الطفل العمل الذي يتناسب مع قدراته وألا نطلب منه مالا يناسب إلا مع من هم أكبر منه ستاً.
ثالثاً:حرية الطفل في الرسم:كذلك يجب أن نمتنع أن نقدم للطفل كراسات التلوين ذات الرسوم الجاهزة أو أن نطلب منه نقل الرسوم من الكتب والنماذج..بل لابد أن نترك للطفل حرية اختيار موضوعات رسومه يعبر فيها عن نفسه بخياله المنطلق وبالألوان التي يحبها وبالأسلوب الذي يرون له غير مقيد لا بنسب ولا بمنظور ولا بتطابق مع الطبيعة لا في الشكل ولا في الألوان..فهذا هو السبيل الأمثل لكي يكون التعبير الفني مستجيباً ومتفجراً لطاقات الإبداع عند الطفل.
رابعاً:إنشاء النوادي للهوايات لأن مثل هذه النوادي والأماكن المتخصصة لممارسة الهوايات والتي تنمي الإبداع والتي تقوم على أساس ميول الأطفال تزيد من حماس التلاميذ ورغبتهم في العلم وتساعد على الكشف عن الموهوبين منهم كما يجب توفير الأماكن وأدوات ممارسة مثل هذه الهويات في المدارس والحياء لتنمية الإبداع وتشجيع المبدعين وإشعارهم بتشجيع المجتمع لهم تشجيعاً لهم على مواصلة الجهود واستمرارهم في البحث والاستقصاء.
خامساً:الإجابة عن أسئلة الأطفال فالطفل يواجه مواقف لا يفهمها لا لشيء إلا لأنه لم يجد جوابا عنها ولابد أن نوفر المثيرات اليومية التي تشجع الأطفال على الإقبال على التساؤل وتحملهم على إلقاء الأسئلة التي تبدأ بأدوات الاستفهام:لماذا وكيف ومتى وأين؟ويجب أن يكتسب الطفل القدرة والثقة بالنفس في بحثه عن الإجابات حتى يكون مستعداً لمواجهة المجهول والتفكير الخلاق بثقة واطمئنان.عاينا أن نوجه الطفل ليس فقط ليلقي المزيد من الأسئلة بل أيضاً ليبحث بنفسه عن الإجابات سواء في الكتب أو عن طريق سؤال المعلمين أو عن طريق الملاحظة أو باختيار الاحتمالات المختلفة وليس هناك سن يكون الطفل فيه أصغر من أن يتعلم عن طريق التفكير في المشكلات التي تثير اهتمامه بها.

حرية الطفل
البيئة هي العامل الأساسي لتنمية قدرات الطفل الإبداعية وكذلك حرية الطفل في العمل في شتى مجالات ميوله مما يساعد على استخدام مواهبه من حيث القدرة على الخلق والابتكار كذلك تشجيع الطفل على استحداث استخدامات جديدة لأشياء أو مواد مألوفة هو شكل من أبرز أشكال تنمية التفكير الإبداعي عند لأطفال.أن الأطفال يبحثون دائماً عن مواد مألوفة حولهم لاستخدامها في لعبهم الإيهامي..وهم يفعلون ذلك عندما لا يجدون المواد الحقيقية وذلك لكي يتخذ الدور الذي يلعبونه الشكل القرب إلى الواقع،وكلما كان نشاط الطفل في لعب الأدوار الإيهامية أو التمثيلية حافزاً على البحث والوصول إلى أفكار جديدة وبعيدة عن المألوف يكون قد حقق نصراً أساسياً من عناصر الابتكار والتفكير الإبداعي هذا ما يتفق فيه كاتب الأطفال محمود قاسم مع يعقوب الشاروني.
وأخيراً ينبغي علينا أن نعامل أطفالنا كلهم كما لو أنهم جميعاً لديهم شرارة من النبوغ،والآباء يستطيعون أن يلهبوا هذه الشرارة من النبوغ أو يضعفونها أو يخمدونها والواجب علينا تنمية هذه الميزة الرئيسية في أطفالنا حتى يصبح لدينا جيل كامل من المبدعين والعباقرة.
المصدر:مجلة مرآة الأمة.
العدد:1097
مع تحيات أخوكم عزالدينمن بشائر العبقرية عند الأطفال N2hrd23289c7fe







  • أوسمتي


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معلومــــــــــاتي
جوليا
صورة شخصية
جوليا
عضوة ملكية
عضوة ملكية
بيانــــــــــاتي
بلدى بلدى : الجزائر

الجنس الجنس : انثى

المشاركات المشاركات : 504

نقاط العضو نقاط العضو : 522

نال الاعجاب نال الاعجاب : 4

التسجيل التسجيل : 02/06/2011


مُساهمةموضوع: رد: من بشائر العبقرية عند الأطفال   من بشائر العبقرية عند الأطفال Calend1318.06.11 15:54

مشكور علي موضوع الرائع









الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

من بشائر العبقرية عند الأطفال

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

 مواضيع مماثلة

-
» الخوف لدى الأطفال
» ماذا عن مرض التوحد عند الأطفال؟
» تشكيلة مميزة من غرف نوم الأطفال
» استخدامات بودرة الأطفال
» جمال الدنيا في براءة الأطفال!!!
صفحة 1 من اصل 1


 كلمات دلالية كلمات دلالية
 Konu Linki الموضوع
 كود BBCode BBCode
 كود HTML HTML Kodu
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى لمسات جزائرية :: منتديات الثقافة و الأدب :: منتدى الثّقافة العامّة-

 

من تصميم لمسات جزائرية ® Version 2
Copyright © 2011
.:: جميع الحقوق محفوظه لمنتدى لمسات جزائرية © ::.
جميع المواضيع و الردود تعبر عن رأي صاحبها ولا تعبر عن رأي إداره منتدى لمسات جزائرية بــتــاتــاً
»» إبراء ذمة إدارة المنتدى ، امام الله وامام جميع الزوار والاعضاء، على مايحصل من تعارف بين الاعضاء او زوار على مايخالف ديننا الحنيف، والله ولي التوفيق

Preview on Feedage: %D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%89-%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%AA-%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D9%8A%D8%A9Add to My Yahoo! منتدى لمسات جزائريةAdd to Google! منتدى لمسات جزائريةAdd to AOL! منتدى لمسات جزائريةAdd to MSN منتدى لمسات جزائريةSubscribe in NewsGator Online منتدى لمسات جزائرية
Add to Netvibes منتدى لمسات جزائريةSubscribe in Pakeflakes منتدى لمسات جزائريةSubscribe in Bloglines منتدى لمسات جزائريةAdd to Alesti RSS Reader منتدى لمسات جزائريةAdd to Feedage.com Groups منتدى لمسات جزائريةAdd to Windows Live منتدى لمسات جزائرية
iPing-it منتدى لمسات جزائريةAdd to Feedage RSS Alerts منتدى لمسات جزائريةAdd To Fwicki منتدى لمسات جزائريةAdd to Spoken to You منتدى لمسات جزائرية
©phpBB | منتدى مجاني | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | ملفات تعريف الارتباط التابعة لجهات خارجية | آخر المواضيع